يبدو أن بعض الشباب الذى لا تنهاه أخلاقة أو تعاليمة الدينية لا يأخذ فى إعتبارة أى تهديد من الحكومة بمعاقبة المتحرش بالسجن المشدد ويظهر كل هذا فى أول لحظات اليوم فى أول أيام عيد الفطر المبارك
حيث خرجت فتاة ترتدي ملابسها وبكل إحترام متوجهة إلي مسجد الشعراوي لأداء صلاة العيد وإذا ببعض الشباب الذين لا يخافون الله يتهجمون عليها ويتحرشون بها فى الطريق العام دون خوفاً من أحد ولكن المفاجأة أن بعض المارة من الناس رأو تلك الأحداث البشعة وقاموا بتخليص الفتاة من تلك الذئاب وضربهم ففروا على الفور قبل أن يزداد غصب الناس منهم ولكن السؤال هنا إلي متي ستظل مصر عرضة لتلك التعديات على بناتنا فى الشوارع العامة رغم وجود الأمن ؟